1- الإعتقــاد
- أوّلاً: إعتقاده بشخصه في إمكانياته وقدراته. والقدرات غير الإمكانيات، فالقدرات هي هبة من الله – سبحانه وتعالى – أمّا الإمكانيات فهي ما يتعلمه الإنسان، القدرات تساعد لتصبح عندنا إمكانيات، والفرق بين الإثنين هي أن الإمكانيات يمكن أن نحدث بها تغييراً والقدرات نستخدمها حتى نحقق بها النجاح.
- ثانياً: إعتقاده في الشركة أو المؤسسة أو المكان الذي يعمل به.
- ثالثاً: إعتقاده في المنتج نفسه أو السلعة أو الخدمة الذي يقدمها.
- أوّلاً: إعتقاده بشخصه في إمكانياته وقدراته. والقدرات غير الإمكانيات، فالقدرات هي هبة من الله – سبحانه وتعالى – أمّا الإمكانيات فهي ما يتعلمه الإنسان، القدرات تساعد لتصبح عندنا إمكانيات، والفرق بين الإثنين هي أن الإمكانيات يمكن أن نحدث بها تغييراً والقدرات نستخدمها حتى نحقق بها النجاح.
- ثانياً: إعتقاده في الشركة أو المؤسسة أو المكان الذي يعمل به.
- ثالثاً: إعتقاده في المنتج نفسه أو السلعة أو الخدمة الذي يقدمها.
2- السـمات
المسوق الناجح يجب أن تكون أخلاقه متزنة وسماته رائعة، يعرف متى يضع الإبتسامة على وجهه حتى يستطيع أن يوصل المعلومة إلى الناس، متى ينصت ويستمع؟ يستمع وينصت ثمّ يسأل أسئلة ليستطع أن يجمع أكبر كم من المعلومات، حتى يحدد ما هي إحتياجاتك ومن هنا يقرر كيف يفعلها لك؟.
3- الرغبـة
كل شخص عنده رغبة في أن ينجح، هذه الرغبة يليها سلوك. فتجد أن سلوكياتك مبنية على هذه الرغبة.
4- المسؤولية
- “الإختيار – القرار – المسؤولية”:
كل شيء نفعله في حياتنا هو من اختيارنا، فطريقتك في التفكير هي من إختيارك، وليس من الممكن أن تختار من غير أن تقرر، الإثنان مقترنان معاً والغالبية تقوم بهم بطريقة غير واعية من غير تفكير، وذلك بسبب تلقائيتنا في الماضي، فأنت عندك إختيار وعندك قرار، ما يفرق بينك وبين شخص آخر هي المسؤولية.
فهناك شخص راغب بالفعل في النجاح فيتحمل مسؤولية إختياراته وقراراته، وآخر يلوم الباقي! بدأ يفشل لسبب ما فيلوم الآخرين، لكن الشخص الناجح لا يلوم أحداً يتحمل هو المسؤولية ويتعلّم من العثرات حتى لا يكررها في المرّات القادمة فيكون أفضل وأقوى.
5- القرار
الرغبة والقرار يصنعان تكاملاً في الإنسان لأنّ الرغبة تأتي من العقل العاطفي والقرار يأتي من العقل التحليلي.
المولى – عزّ وجلّ – أعطانا إتِّزاناً بين الإثنين.. فأولاً اعتقاداتك بنفسك وقدراتك وإمكانياتك والشركة والمنتج وسماتك وأخلاقك والطريقة التي تسمع بها ومتى تنصت ومتى تتحدّث وكيف تجمع المعلومات ورغبتك في النجاح، ثمّ القرار فأنت قررت مع الرغبة قراراً واعياً.
0 التعليقات:
إرسال تعليق