شاركنا هنا

أطرف وأغرب الأخطاء الصحفية


ملعون أبو المحافظ

حدث في جريده الاخبار  في احد صفحاتها الرئيسيه عنوان اثار الكثير من الجدل والمشاكل  كان العنوان بالبنط الكبير  ملعون أبو المحافظ وكان مصطفي امين بما يتميز من خفه دم هو كاتب المقال ولم يكن المقال سبا موجها لمحافظ احدي المحافظات انما محتوي المقال ان كاتبه تعرض لسرقه محفظه نقوده  ( جمع محفظة ) في اتوبيس عام يوم ان تسلم راتبه فكتب المقاله ساخط لاعنا محافظ  النقود تسبب هذا العنوان في الكثير من المشاكل لمصطفي امين رحمه الله

 
الهمه و العمه

كتبت الأهرام عنواناً لأحد مقالاتها يقول "الأهرام تثني على عمة الشيخ الخضري الكبيرة
 (بدلاً من تثني الأهرام على همة الشيخ)


الشفاء العاجل

نشرت إحدى الصحف برقية رسمية في معرض تبادل رسائل بين الرؤساء مع رئيس دولة أخرى نشر نصها يقول "وأضرع إلى الله العلي القدير أن يمن عليكم بــ (الشقاء) العاجل بدلاً عن (الشفاء العاجل).


الشركه تعلن لعملائهاالكرام

نشرت الصحيفة إعلانا يقول يسر الشركة أن تلعن عملاءها الكرام" بدلا عن "تعلن لعملائها الكرام


الأهرام يطالب بتجديد شباب القضاة

نشرت الأهرام المصرية رأيا لها تطالب المسؤولين بتجديد شباب القضاء ونزل العنوان كالتالي
 (الأهرام يطالب بتجريد ثياب القضاة) والمقصود (الأهرام يطالب بتجديد شباب القضاة)


أيام الرئيس عبد الناصر

كان أيام الرئيس عبد الناصر .. سفاح مصري مدوخ مصر لدرجة أن عبد الناصر قال لأحد مساعديه وهو على سلم الطائرة مسافراً للهند أرجو أن أعود وقد قبضتم على السفاح .. وبالفعل تم في نفس يوم سفر الرئيس ملاحقة السفاح حتى صرع ولأهمية هذا الخبر سبق على خبر سفر الرئيس وبالبنط العريض علي دون أن يترك بينهم فاصل فنزل الخبر في الصحيفة كان علي النحو التالي : مصرع السفاح عبد الناصر في الهند .. والمقصود كان يفترض ان تنزل العناوين بالشكل التالي :
مصرع السفاح 
 عبد الناصر في الهند 


حرف واحد

بعد أن فك طلاب جامعة الإسكندرية إضرابًا نظموه كتبت "الأخبار": "كلاب الإسكندرية ينهون إضرابهموتسبب حرف الكاف في غضب الطلاب فعادوا إلى إضرابهم؛ وهو ما أغضب الحكومة من الجريدة. ونشرت تقول بأن الحكومة "تجتث" حقوق العمال بدلا من أن "تبحث" حقوقهم (هل كان الخطأ هو الحقيقة؟). 


ومن البطاطس للبيض يا قلبي لا تحزن

نشرت صحيفة عربية حديثا مع الرئيس المصري أنور السادات على صفحتين جاء في عنوانه خطأ مطبعي كلف رئيس التحرير غاليا؛ حيث ظهر العنوان كالتالي: "الرئيس المدمن يتضاءل بالبيض المحليوأصله: الرئيس المؤمن يتفاءل بالبيض المحلي.


رئيس الوزراء لا يكره تقشير البطاطس

وكان للصحفي الأكثر شهرة مصطفى أمين قدرة كبيرة على التقاط الخطأ المطبعي من بين مئات السطور، وفي إحدى المرات أشار لأحمد رجب على خطأ قاتل في بروفة مجلة "الجيل" نتج من تداخل خبرين،
فظهر كالتالي: "ورئيس الوزراء يفضل رياضة المشي، ويكره تقشير البطاطس"! فذهب رجب لتصويب الخطأ، وصدرت البروفة ففوجئ بمصطفى أمين يشير إلى خطأ آخر في البروفة يقول: "وأكد داج همرشولد سكرتير عام الأمم المتحدة أن المحادثات بين الجانبين كانت ودية، وأعلن أنه يكره تقشير البطاطس"! فاتصل رجب على الفور بالمصحح قائلا: كيف يوجد خطأ في البروفة يعلن فيه همرشولد أنه يكره تقشير البطاطس؟ فوعد المصحح بتصويب الخطأ، وأتى له بالبروفة بعد التعديل وبها أن همرشولد "لا يكره" تقشير البطاطس!


إن كان له مكان

أطرف ما يروى في أخطاء صفحات الوفيات أن أنطون الجميل رئيس تحرير الأهرام وصل إليه نعي في وقت متأخر قبيل الطبع فكتب عليه لعمال الجمع: "إن كان له مكان" (أي يضاف الخبر إذا كان له مكان في الصفحة) فظهر النعي في الأهرام هكذا: "مات اليوم (فلان الفلاني) أسكنه الله فسيح جناته إن كان له مكان"! 


فيكتور هوجو

نذكر أن صحيفة أمريكية نشرت عام 1875 خبرًا خاطئا عن وفاة الأديب الفرنسي العملاق فيكتور هوجو، وبعد 10 سنوات مات هوجو فعلا فكتبت الصحيفة بالبنط العريض: نحن أول من سبق إلى إعلان وفاة هوجو


أنا فتحية أحمد اللي انت موتها النهارده الصبح

كان الصحفي المصري نبيل عصمت -محرر باب أخبار الناس اليومي بجريدة الأخبار- هدفا لمقلب سخيف من أحد زملائه، حيث أبلغه الزميل تليفونيا أن المطربة ذائعة الصيت في ذلك الوقت "فتحية أحمد" قد توفيت اليوم فجأة، وأن أحدًا من الفنانين لم يحضر الجنازة، وبسرعة البرق "شرب" عصمت المقلب وكتب خبر وفاة الفنانة وكتب يهاجم الفنانين ويصفهم بعدم الوفاء، وفى اليوم التالي دخلت عليه "المرحومة" الفنانة فتحية أحمد مكتبه، وقالت له بهدوء: "أنا فتحية أحمد اللي انت موتها النهارده الصبح"! 


صور مقلوبة

الصور المقلوبة ليست فقط عنوانا لكتاب الساخر الكبير أحمد رجب، ولكن لما تعرض له شخصيا، فقد أجرت صحيفة عربية حديثا مطولا معه ثم نشرته مرفقا به صورة لزعيم المافيا الشهير "جياكومو منجوزي" الذي يشبهه بدرجة كبيرة، واعتذر مكتب القاهرة لهذا الخطأ في العدد التالي، ونشر صورة صحيحة لأحمد رجب ولكنهم كتبوا تحتها "جياكومو منجوزي"!


أزمة الانسان المعاصر

الكاتب الساخر المصري أحمد رجب فقد ألّف رواية أسماها "الهواء الأسود" في أقل من ساعة وكانت تتكون من جمل وعبارات غير متناسقة ولا مترابطة ولا حتى تؤدي إلى معنى مفيد، وكان هدفه من ذلك السخرية من تيارات العبث واللامعقول التي انتشرت وقتها، ثم بعث بها إلى مجلة الكواكب مدعيا أنها لمؤلف أجنبي يدعى فريدريك دون مارث.
وطافت الرواية على عدد من كبار النقاد الفنيين والأدباء في مصر، فقال عنها سعد أردش بأنها رواية عالمية، وبالغ عبد الفتاح البارودي فقال: هذه هي الدرامافي حين وصفها د. عبد القادر القط بأنها تعبر عن مأساة الإنسان في القرن العشرين، واتفق معه في الرأي رجاء النقاش الذي رأى أنها تشرح بوضوح أزمة الإنسان المعاصر... ثم كانت صدمة الجميع عندما أعلن أحمد رجب أنه المؤلف الحقيقي للرواية العبثية


ضرب المحبه

 يحكي الصحفي المصري إسماعيل النقيب أنه كان يحب الأديب المصري الكبير يحيى حقي بشدة، وعلم منه أنه يحلم بأن يكون عضوًا بالمجلس الأعلى للآداب والفنون والعلوم الاجتماعية، وفي إحدى المرات وصل إلى صحيفة "الأخبار" التي يعمل بها النقيب خبر بالأسماء المرشحة لعضوية هذا المجلس وليس من بينها يحيى حقي، ودون أن يلاحظ أحد أضاف النقيب اسم الأديب يحيى حقي للأسماء الثلاثة المذكورة، فما كان من المسئولين عندما قرءوا الجريدة في اليوم التالي إلا أن أضافوا الأديب الكبير، معتقدين أن الخطأ كان من جانبهم في نسيان اسمه في الخبر الذي وزع على الصحف!



 "جانيت كوك" الصحفية الأمريكية الشابة

"جانيت كوك" الصحفية الأمريكية الشابة فنشرت في "واشنطن بوست" موضوعًا مؤثرًا عن طفل عمره 8 سنوات مدمن للهيروين بسبب قسوة صديق أمه، وزعمت أن صديق الأم هددها ألا تذكر اسم الطفل ولا أي معلومات عنه وإلا قتلها، ووزعت الصحيفة 892 ألف نسخة وتفاعل الرأي العام مع القصة، وعرض أحد الأثرياء تبني الولد، وادعى مسئول الشرطة أنه بصدد القبض على صديق الأم، بل حصلت الصحفية الشابة على جائزة بوليتزر في التميز الصحفي. ولكن بعد فترة بدأت تقاريرها عن الطفل تتضارب وتتناقض، فطالبها الرأي العام بالكشف عن اسمه، وحققت معها الصحيفة لمدة 8 ساعات انتهت باعترافها بأنها لفقت الموضوع من الألف إلى الياء!


أعظم مخترع في العالم

صحفيا شابا أراد الحصول على حديث من أديسون صاحب الألف اختراع، ولكن العالم الكبير رفض الكلام، فما كان من الصحفي إلا أن نشر في اليوم التالي حديثا مطولا مع أديسون بعنوان "أعظم مخترع في العالم" فاتصل به أديسون، وقال له: بل أنت أكبر مخترع في العالم وليس أنا"! 


  رئيس تحرير صحيفة عربية كبرى نشر المقال الافتتاحي للصحيفة

وكان العنوان مفاجأه "يريد الشياطونوعندما صوبها المراجع اللغوي إلى "يريد الشياطين" هاج الصحفي الكبير وماج، واتهم المصحح اللغوي أنه لا يعرف أن الشياطين هنا فاعل مرفوع بالواو!


 وصف أحدهم انتحار سيدة

وصف أحدهم انتحار سيدة بقوله: "على طريقة يوليوس قيصر زوج كليوباترا.. انتحرت سيدة بطعن نفسها بالسكين أمام المارةوطبعا فإن قيصر لم ينتحر ولم يتزوج كليوباترا.. كما أن قتله لم يكن أمام المارة!


 انقلاب عسكري في مدينة

كانت تغطية أحدهم لحادث مروري نتج عنه انقلاب الدراجة البخارية التي كان يقودها عسكري، وجاءت بعنوان "انقلاب عسكري في مدينة..." وهو ما فهمه مراسلو الصحف الأجنبية ووكالات الأنباء على أنه انقلاب على السلطة قام به عسكريون بهذه المدينة!


الجبن سيد الاخلاق

خشي محرر حوادث أن يذكر أن المتهم في الجريمة سعودي الجنسية فيسيء إلى العلاقات بين بلده والمملكة، فكتب ملمحا إلى أن "المتهم ينتمي إلى دولة يحج إليها المسلمون"!


تصادم قطارين

وصف صحفى تصادم قطارين كالتالى "إن التصادم كان شديد قوي قوي لدرجة أن القضبان تكسرت والعربات أصبحت سبعات ثمانيات".. يقصد انقلبت رأسا على عقب



 إلى من نوجه "صوابع" الاتهام؟

كتب أحدهم في عنوان التحقيق
"إلى من نوجه صوابع الاتهامبدلا من "أصابع الاتهام" لولا أن مدير التحرير غيّر العنوان في اللحظة الأخيرة.
هل أعجبك هذا الموضوع..؟

ضع إيميلك هنا وإحصل على كل ماهو جديد!

كن من متابعينا!


0 التعليقات:

 

النوبة اليوم © 2011 All rights Reserved elnoba elyoum | Template Style by Blogger | Development by Mohamed Hassn | الى الأعلى |